الاثنين، 3 يناير 2022

إن كنت نبتا من حقول يراعي 
من ذا بربك يستطيع خداعي ؟ ! 
فأنا صنعتك بالوداد قصيدة 
تهفو لها من حسنها أسماعي
ورسمت وجهك بالحروف ترنما 
وجعلت بحرك من شطوط وداعي
وعكفت أكتب في جمالك أسطرا 
من جعبة وترية في طيها إبداعي 
وجعلت منك بطولة قصوى 
ترسو بحرفي  فوقها أوجاعي 
................ 
بقلمي عصام حسيني السيد مدين 
مصر المحروسة

فيما مضى كنت انا واليوم كلي انت وزهوري وان غابت عني فما ذبلت كذا قالت سيدتي انا بعد ما كبرت فيما مضى وهبتك قلبي وعجزت واليوم صوتك يحييني أفأ...