السبت، 12 فبراير 2022

مساء الخير 🌹

كذا القلب شاء اليك المضيا
فكوني معي لا تكوني عليّا
فوالله ياربة الحسن ما  من
فؤاد لصاحبه قال هياااااا
ولكنه رب  رفة   رمش
تصيب من القلب مقتله حيا
فأنت التي قد ملكت الفؤاد
وأطلقت فيه سلاماً ندياااا
ولو كنت أملكه من صباااي
لعز علي الفراااق صبياااا
ولكن أراه الى الحسن يسعى
الى امراة تأسر العقل فياااا
الى امرأة نصفها من أثير
ونصف ينام على ساعديااا
لتنعتش الروح بعد المواات
وأبقى حبيباً ودوداً وفيااا❤
بقلم : فريال أبو فخر

فيما مضى كنت انا واليوم كلي انت وزهوري وان غابت عني فما ذبلت كذا قالت سيدتي انا بعد ما كبرت فيما مضى وهبتك قلبي وعجزت واليوم صوتك يحييني أفأ...