الأحد، 29 مايو 2022

منذ سرمد الكون
كان القلم
نبض سرديات
الحياه
فكان للكلمة معنى
ووجود 
ابتثي
فكانت
كن فيكون
فهل ينبغي لهذا القلم أن يكون
شاهدا وشهيد
برصاصة جوفاء
وللكلمة تأبين
لتنال وسام 
الإبداع 
متى يكون هناك
نظر
واحتفاء
وتكريم على قيد
الحدث
ليكون التتوييج
حاضر
بالمتوج
لماذا ننتظر للكلمة أن تسقط
في ساحة الميدان أو أن تحتضر
لندعو لها بالشفاء أو طول العمر
والبقاء
بقلمي الأستاذ أبو الأغر هندي دويكات طابت أوقاتكم بكل خير وسعاده