الأربعاء، 2 مارس 2022

المصرية الأصيلة..
    على شطك يانيل 
واقفة صبيه بعيون عسلية 
   تملا زلعتها،،،،
وتغطي  بطرحتها
 ابتسامتها الوردية.
و تقوم من الفجر
 تعجن وتخبز لاولادها .
و.تحط الأكل لطيورها..
واقفه في ضهر جوزها
     تزرع وتقلع..
  من  نظرة عينيه
  بالحب مروية.
 طول عمرها شقيانة
 بس بعيشتها فرحانه ،،
راضيه ومرضيه.
  وفي العصريه..
أجمل غدوة على الطبلية.
.و كوباية شاى مظبوطه
 على المصطبه في المغربيه 
يتجمع الأهل والصحاب 
والضحكة مدوية..
يارب يدوم الرضا 
في قلوب الفلاحين
  والصعايدة،، 
 وكل المصراوية.
بقلمي : وفاء غباشي .

فيما مضى كنت انا واليوم كلي انت وزهوري وان غابت عني فما ذبلت كذا قالت سيدتي انا بعد ما كبرت فيما مضى وهبتك قلبي وعجزت واليوم صوتك يحييني أفأ...