السبت، 5 فبراير 2022

رسالتي لك  لك  
أحب مقامي ذاك  الذي في قلبك  
يشعرني بالدلال   وزهو الخاطر بسببك 
أنا لم اقل لا أحبك  
ولكني أيضا لا أكرهك 

سوى أني  أشعر  بالإرتياح والفرح  بقراءة حرفك 
وأنتظرك 
لست أدري بعد 
هل ياترى أنا أحببتك 
أم هو التظاهر  بالتغاضي  
والحياء منك 

رسالتي لك لك 
مازلت لا أعرف  لذا لا أعدك 
 
لا أعدك 
وفي كل حين 
هذا القلب  ينتظرك 
سلامي لك  لك 
كل ما أعرفه 
أنني    أكاد  أعترف لك لك 
وشيء ما يمنعني عن الإعتراف لك 
من هذيان القلم
 بقلمي  
د منيرة بالناوي