رسالتي لك لك
أحب مقامي ذاك الذي في قلبك
يشعرني بالدلال وزهو الخاطر بسببك
أنا لم اقل لا أحبك
ولكني أيضا لا أكرهك
سوى أني أشعر بالإرتياح والفرح بقراءة حرفك
وأنتظرك
لست أدري بعد
هل ياترى أنا أحببتك
أم هو التظاهر بالتغاضي
والحياء منك
رسالتي لك لك
مازلت لا أعرف لذا لا أعدك
لا أعدك
وفي كل حين
هذا القلب ينتظرك
سلامي لك لك
كل ما أعرفه
أنني أكاد أعترف لك لك
وشيء ما يمنعني عن الإعتراف لك
من هذيان القلم
بقلمي
د منيرة بالناوي