الثلاثاء، 16 نوفمبر 2021

***أيها***
ايها الساكن 
في نبض العريشة
هيت لكْ
يامن يزّين أضلعي
ودفاتري
كل الحب 
لكْ
ومراتب الحب السعيد
وقصائداً تحكي الجميل
وتغني لكْ
يابرعماً تهواه روحي
دائماً
كيف. السبيل لأرتوي
بمفاتن الزهر الكثير
بالله قّل لي
كيف لي ان
أجعلكْ
أيقونتي الأحلى
وسّر سعادتي
قّل لي بربك
كيف. أمسك
معصمكْ
فسواد ليلّي ينجلي
ويقدم. الفرح السعيد
لكّي يعانق
مبسمكْ
ورحيق. شهدك. أشتهي
ان ينتهي بمدامعي
أن يبتدي بسعادتي
وان تزول طلاسمي
فالعمر أحلاه
معكْ
بالأمس كان
واليوم كنت
وغدا تكون 
مراسمي بالقرب
منكْ
وغداً تكون نهايتي
تقتات من رحم القصيده
وتزين الفرح العقيم
وتدور في افلاك
حبي تارةً
وتارةً تمشي الهوينا
كي تختبي في
أضلعكْ
اهدأ عشيق الصمت
أقسمت انك. خاطري
أقسمت أن جوارحي
تأتي اليك 
عريشة تهواك
اهدأ
اني لكْ
فهيت لكْ
(طارق)